The Castle Bravo test showed that unenriched Lithium isotope 7 functioned as well for nuclear fusion reactions as isotope 6. وأظهر اختبار قلعة برافو أن نظير الليثيوم غير المخصب 7 يعمل كذلك من أجل تفاعلات الاندماج النووي كنظير 6.
Following this successful test, the Mike design was weaponized as the EC-16, but it was quickly abandoned for solid-fueled designs after the success of the Castle Bravo shot. بعد هذا الاختبار الناجح تم تصميم مايك كـ مارك 16(قنبلة نووية) ولكن سرعان ما تم التخلي عنها لتصميماتها التي تعمل بالوقود الصلب بعد نجاح تصوير اختبار قلعة برافو.
Following this successful test, the Mike design was weaponized as the EC-16, but it was quickly abandoned for solid-fueled designs after the success of the Castle Bravo shot. بعد هذا الاختبار الناجح تم تصميم مايك كـ مارك 16(قنبلة نووية) ولكن سرعان ما تم التخلي عنها لتصميماتها التي تعمل بالوقود الصلب بعد نجاح تصوير اختبار قلعة برافو.
A simplified and lightened bomb version (the EC-16) was prepared and scheduled to be tested in operation Castle Yankee, as a backup in case the non-cryogenic "Shrimp" fusion device (tested in Castle Bravo) failed to work; that test was cancelled when the Bravo device was tested successfully, making the cryogenic designs obsolete. نسخة قنبلة مبسطة وخفيفة (في إى سى-16)كان قد تم إعدادها والمقرر أن يتم اختبارها في عملية قلعة يانكي، على سبيل الاحتياط في حالة "الروبيان" غير المبردة جهاز الانصهار (اختبار في قلعة برافو) فشل في العمل؛ تم إلغاء هذا الاختبار عندما تم اختبار الجهاز برافو بنجاح، مما يجعل من التصاميم المبردة عفا عليها الزمن.
جوال إصدار